نصيحة : اتركوا الفرق ولاتبثوا السم فى العسل حيث أن هناك فرق كبير بين النقد البناء والشماته يامن تدعوا  حبكم لناديكم

167

بوابة المحروسة

كتب : عماد عبد المنعم

نصيحة : اتركوا الفرق ولاتبثوا السم فى العسل حيث أن هناك فرق كبير بين النقد البناء والشماته يامن تدعوا  حبكم لناديكم

بالنسبه لكرة السله .. الاوليمبي مش اول مره يلعب في مركز متأخر ويحاول مايهبطش.. الأوليمبى مهدد بالهبوط منذ استقالة الكابتن طارق وصفي القامه والقيمه وكان الفريق له مكانه الي حد ما … ثم كمل المسيره الكابتن معاذ زيدان… ونجح في الاستمرار قي الدوري الممتاز… ولم يتم التجديد له من قبل المجلس السابق  .. وتم التعاقد مع الدكتور رفيق يوسف…. ورغم امكانيات الدكتور الفنيه وخبرته الا ان المعوقات وعدم الدعم تسببت في انهيار كرة السله تماما .. وبعد الانتخابات السابقه تسلم المجلس الجديد الأمور منهاره تماما .. حيث لعب فريق السيدات اربعة عشر مباراه لم يفز الا في مباراتين .. وفريق الرجال لعب أربعة عشر مباراة فاز في مباراه واحده  … وكان الفريق مهدد بالهبوط.  . وبعد الانتخابات تقدم دكتور رفيق باستقالته وتم قبول الاستقالة من قبل المجلس الحالي.. وتم إسناد المهمه للكابتن معاذ زيدان واكمل الموسم بالفوز بعدة مباريات متتاليه .. واحتل مراكز متقدمه في جدول الدوري … وفي الموسم الثاني لعب الفريق دورة الهبوط ونجح ك معاذ في الهروب من الهبوط… وتم إسناد المهمه للكابتن محمد سمير.. والذي نجح الفريق الأول وفريق المرتبط باللعب في اللعب مع التمانيه الكبار وهذا لأول مره منذ مايقرب من خمسة عشر موسم… وبسبب بعض الظروف الغير مواتيه ساءت النتائج .. ومن المتوقع ان يلعب في دورة الهبوط .ولكنه لن يهبط لان الفريق اصبح له قوام رغم التشتت الذهنى لبعض اللاعبين بحثا عن الانتقالات .. وهذه التجربه لعبها الأولمبي عدة مرات مش اول مره…. والموسم الخالي انتج كذا فريق في قطاع الناشئين بحصولهم علي مراكز متقدمه في مسابقات الناشئين بمنطقة اسكندرية….. بالعكس إجمالي اداء كرة السله بالنادي الاوليمبي المواسم الاخيره .. من حيث النتائج والأداء في تطور نتيجه للاهتمام والدعم من قبل مسؤولي النادي . اتركوا الفرق ولاتبثوا السم فى العسل حيث أن هناك فرق كبير بين النقد البناء والشماته يامن تدعوا  حبكم لناديكم . وللحديث بقيه .

اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد